عوض أن تتجه الأحزاب الجزائرية إلى الالتقاء حول الحد الأدنى من المطالب السياسية التي تحقق خطوات في الانتقال الديمقراطي السلس وتستفيد من اللحظة التاريخية المفصلية التي وفرها الحراك الشعبي لافتكاك مكاسب للتجربة الديمقراطية وإرساء قواعد جديدة للعمل السياسي.